Ashab dan Hawariyun

oleh Redaksi

08 Oktober 2025 | 08:57

Ashab dan Hawariyun


العلماء

Oleh: A. Zakaria


  1. وَمِنَ ٱلنَّاسِ وَٱلدَّوَآبِّ وَٱلْأَنْعَـٰمِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَٰنُهُۥ كَذَٰلِكَ ۗ إِنَّمَا يَخْشَى ٱللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ ٱلْعُلَمَـٰٓؤُا۟ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ
  2. قال ابن عباس: العالم بالرحمن من عباده من لم يشرك به شيئا وأحل حلاله حرم حرامه وحفظ وصيته وأيقن أنه ملاقيه ومحاسب بعمله.
  3. قال الحسن البصرى: العالم من خشي الرحمن بالغيب ورغب فيما رغب الله فيه وزهد فيما سخط الله عليه. -المراغى، 22: 126-


من واجبات العلماء


  1. وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌۭ يَدْعُونَ إِلَى ٱلْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِٱلْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ ٱلْمُنكَرِ ۚ وَأُو۟لَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ
  2. الٓر ۚ كِتَـٰبٌ أَنزَلْنَـٰهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ ٱلنَّاسَ مِنَ ٱلظُّلُمَـٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلْعَزِيزِ ٱلْحَمِيدِ
  3. ۞ يَـٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ بَلِّغْ مَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ ۖ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُۥ ۚ وَٱللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ ٱلنَّاسِ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهْدِى ٱلْقَوْمَ ٱلْكَـٰفِرِينَ



مضار فقد العلماء


  1. وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًۭا مِّنَ ٱلْجِنِّ وَٱلْإِنسِ ۖ لَهُمْ قُلُوبٌۭ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌۭ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ ءَاذَانٌۭ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَآ ۚ أُو۟لَـٰٓئِكَ كَٱلْأَنْعَـٰمِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ ۚ أُو۟لَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلْغَـٰفِلُونَ
  2. عن عبد الله بن عمرو العاص قال؛ سمعت رسول الله ص يقول: إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالا فسئلوا فافتوا بغير علم فضلوا وأضلوا. -رواه البخاري-
  3. عن أنس قال؛ قال رسول الله ص: إن من أشراط الساعة أن يرفع العلم ويثبت الجهل ويشرب الخمر ويظهر الزنا. -رواه البخاري-
  4. قال الغزالى: يا معشر القراء يا ملح البلاد ما يصلح الملح إذا ألمح فسد.


من شخصيات العالم


  1. وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةًۭ يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا۟ ۖ وَكَانُوا۟ بِـَٔايَـٰتِنَا يُوقِنُونَ
  2. إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَـٰجِدَ ٱللَّهِ مَنْ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْـَٔاخِرِ وَأَقَامَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَى ٱلزَّكَوٰةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا ٱللَّهَ ۖ فَعَسَىٰٓ أُو۟لَـٰٓئِكَ أَن يَكُونُوا۟ مِنَ ٱلْمُهْتَدِينَ
  3. يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِۦ فَسَوْفَ يَأْتِى ٱللَّهُ بِقَوْمٍۢ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُۥٓ أَذِلَّةٍ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى ٱلْكَـٰفِرِينَ يُجَـٰهِدُونَ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَآئِمٍۢ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ ٱللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَآءُ ۚ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٌ
  4. يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ . كَبُرَ مَقْتًا عِندَ ٱللَّهِ أَن تَقُولُوا۟ مَا لَا تَفْعَلُونَ
  5. عن أبي هريرة ر قال؛ قال رسول الله ص: أشد الناس عذابا يوم القيامة عالم لم ينفعه علمه. -رواه الطبرانى-


أقسام العلماء

قال رسول الله ص: لا تجلسوا عند كل عالم يدعوكم من خمس إلى خمس؛

  1. من الشك إلى اليقين.
  2. ومن الرياء إلى الإخلاص.
  3. ومن الرغبة إلى الزهد.
  4. ومن الكبر إلى التوضع.
  5. ومن العداوة إلى النصيحة.


وقال الغزالى رحمه الله؛ العلماءثلاثة:

  1. إما مهلك نفسه وغيره؛ وهم المصرخون بطلب الدنيا المقبلون عليها.
  2. وإما مسعد نفسه وغيره؛ وهم الداعون الخلق إلى الله سبحانه وتعالى ظاهرا وباطنا.
  3. وإما مهلك نفسه مسعد غيره؛ وهو الذى يدعو إلى الأخرة وقد رفضه الدنيا في ظاهرة وقصده في الباطن قبول الخلق وإقامة الجاه، فانظر من أي الأقسام أنت.


BACA JUGA:

Hati-hati Dalam Memilih Agama

Reporter: Redaksi Editor: Gicky Tamimi